يعطي هذا القسم منبراً وفرصة للسوريين الذين تعرضوا للانتهاك بأن يشاركوا تجاربهم ويُطلعوا الآخرين على معاناتهم.
مازالت “روضة” تشعر بأسى كبير، كلما نظرت إلى حال أولادها الثلاثة، فهم لم يتمكنوا من إكمال تعليمهم، كغيرهم من المواطنين المتمتعين بالجنسية السورية، كما أنهم محرمون من كافة حقوقهم المدنية …